0 معجب 0 شخص غير معجب
64 مشاهدات

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه مايو 2، 2021 بواسطة (5.0m نقاط)
 
أفضل إجابة

كيف يمكن علاج نقص البروتين في الجسم؟

  • ثمة مجموعة متنوعة من الوسائل العلاجية التي تفيد في زيادة نسبة البروتين في الدم، وهي تشمل كلًا مما يلي[٨][٩]: مخفوق البروتين يُعدّ مخفوق البروتين وسيلةً فعالةً وسريعةً لزيادة كمية البروتين
  •  التي يستهلكها الشخص ضمن نظامه الغذائي اليومي، إذ يكفي أن يخلط الشخص عصير الفواكه مع الحليب أو الماء، ثم يضيف إليهم ملعقة من مسحوق البروتين، وإذا امتنع الشخص عن استخدام مسحوق البروتين، 
  • فله أن يضيف أحد الأطعمة الغنية بالبروتين عوضًا عنه، مثل زبدة الفول السوداني أو بذور الشيا أو الزبادي اليوناني. عمومًا يقلل تناول مخفوق البروتين خلال وجبة الإفطار صباحًا من شعور الشخص بالجوع، ويحول دون 
  • تناوله الوجبات الخفيفة على مدار اليوم، وهو إلى ذلك يشكل وجبة مثالية قبل ممارسة التمارين الرياضية وبعدها، خاصة أن بعض خبراء الصحة يشيرون إلى احتمال زيادة نمو العضلات عند تناول 20-25 غرامًا من البروتين بعد التمارين الرياضية. مكملات البروتين الغذائية أصبحت مساحيق البروتين
  •  من المكملات الغذائية الشائعة التي يستعملها الرياضيون والأفراد العاديون لبناء عضلات أجسامهم؛ فمع أنّ أكاديمية التغذية وعلم الغذائيات تقول إن الغالبية العظمى من الناس، ومن ضمنهم الرياضيون، يحصلون على كفايتهم من البروتين من أنظمتهم الغذائية اليومية، فإنّ المكملات الغذائية
  •  تشكل خيارًا بسيطًا وسريعًا ومناسبًا للأفراد الذين يعجزون عن تناول كميات كافية من البروتين ضمن نظامهم الغذائي اليومي. وبطبيعة الحال يعتمد اختيار نوع المكمل الغذائي المناسب على قيمته البيولوجية، والمقصود هنا مدى كفاءة الجسم في استخدام البروتين في الطعام؛ إذ تشير درجة 100 
  • مثلًا إلى قدرة الجسم على استخدام البروتين في وظائفه المتعددة، وتتضمن أبرز مكملات البروتين المتاحة في الأسواق ما يلي: بروتين المصل: يُعرَف هذا النوع بأنه أحد اثنين من البروتينات المشتقة من الحليب، 
  • وهو يتميز باحتوائه على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، وبقيمته البيولوجية التي تبلغ درجتها 107، فهو إلى ذلك يشكل مصدرًا مناسبًا للبروتين القابل للاستخدام. الكازين: يُعرَف الكازين بأنه بروتين بطيء الهضم مشتق من الحليب، على غرار بروتين المصالة، ويحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، 
  • بيد أنّ قيمته البيولوجية أقل بكثير من نظيره، إذ تبلغ درجتها 77. الصويا: يمثل الصويا بديلًا نباتيًا مناسبًا للبروتينات السابقة، بيد أنّ قيمته البيولوجية أقل منهما؛ إذ تبلغ 74 درجة وحسب، وهو إلى ذلك يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاج إليها الجسم. ويكون تناول مكملات البروتين
  •  آمنًا إذا التزم الشخص بالجرعات اليومية الموصى بها، أما التأثيرات الجانبية فهي محدودة جدًا حتى الآن؛ فعلى سبيل المثال، يحتمل أن يسبب تناول مكملات بروتين المصل أعراضًا مزعجةً في الجهاز الهضمي عند الشخص، وهو غير موصى بالاستخدام أبدًا إذا عانى الشخص من الحساسية إزاء مشتقات
  •  الألبان المختلفة، أما التفاعلات الدوائية لهذه المكملات فتتضمن كلًا مما يلي: دواء الألبيندازول: ينبغي للشخص أن يتجنب تناول بروتين المصل إذا كان يتناول هذا الدواء المخصص لعلاج الطفيليات في الجسم،
  •  ويعزى هذا الأمر إلى دور هذا المكمل الغذائي في إعاقة مفعول الدواء أو تأخيره. دواء الأليندرونيت: يستخدم هذا الدواء أساسًا لعلاج حالات هشاشة العظام، وينبغي للمريض الذين يتناوله أن يتجنب بروتين المصل
  •  نظرًا لأنها تعيق امتصاص الدواء في الجسم. بعض أدوية المضادات الحيوية: يقل امتصاص بعض المضادات الحيوية، مثل الكينولون أو التتراسيكلين، إذا تناول الشخص معها مكملات بروتين المصل.

اسئلة متعلقة

...